على أنغام الموسيقى الهادئة وأضواء الشموع الخافته

تذكرت ماضى ملأته الذكريات لقصة عشق

انتهت بفراق وجراح فى القلب أبقته فى عزلة يبكى قصته

ولكن مع تلك الجراح ترتسم بوجهى إبتسامة خفيفة كلما جالت بخاطرى تلك الذكريات حينما كان الحب يجمعنا فترقص الدنيا من حولنا ويستلهم الشعراء قصائدهم من لهيب غرامنا و لكن سرعان ما تزول تلك الإبتسامة وتكسوا وجهى معالم الأسى لعشق قد حالت الأقدار بين دوامه وحينها تنطفئ الشموع وتنتهى تلك الموسيقى بألحان الأسى